يسرّ المورد الثقافي أن يعلن عن أسماء الحائزين على منحة في دورة عام 2020 من برنامج المنح الإنتاجية الذي يهدف إلى دعم وتشجيع جيل جديد من الفنانين والأدباء من المنطقة العربية، وذلك بدعم مشاريعهم الإبداعية الأولى في مجالات الموسيقى والسينما والأدب والفنون البصرية وفنون الأداء. استلم فريق البرنامج 355 استمارة تقدّم، اختارت منها لجان التحكيم 20 مشروعاً.
الموسيقى
فراس أبو فخر، لبنان/ موسيقي وأحد مؤسسي فرقة “مشروع ليلى”
“موسيقى في حركة واحدة”
عمل موسيقي تجريبي مستوحى من الهجرة وتأثيرها على حياة الفنان. هذه القطعة تحاكي لحظة الهجرة ودوافعها، تلك اللحظات التي لا يمكن محوها أو نسيانها، بأدق تفاصيلها، من ذاكرة طفل إلى حاضر فرد مؤثر في المجتمع الذي ينتمي إليه.
نبيل مناعي، تونس/ مغني في فرقة “طريق”
إنتاج الألبوم الأول للفرقة بعنوان “طريق”
ألبوم “طريق” هو إمتداد لـعملهم السابق “وراء حدود السائد” الذي أصدرته الفرقة في أواخر عام 2017. يحمل الألبوم نصوص نبيل المناعي وهي نصوص تسائل المعايير السلوكية والمعايير الروحية وتصف حالات نفسية. هي دعوة للنسبية، لمساءلة المطلق والتحيزات. أفراد فرقة “طريق” مولعون بتعدد الإيقاعات في الإيقاع الواحد (polyrythmic)، بالإيقاعات اللامتناظرة في بعديها الجمالي والدلالي لأن تعايش الايقاعات يذكرهم بتعايش الحقائق ونسبيتها.
حكمت القصار، سوريا/ موسيقي ومصمم غرافيك
إنتاج ألبوم “91 صورة” ضمن مشروع “اقتباسات”
“اقتباسات” هو مشروع بصري موسيقي انطلق في عام 2018 ويطرح موسيقى مترابطة بصور أو فيديوهات على شكل اقتباسات بصرية وموسيقية. كان همه في البداية طرح أسئلة حول الاكتئاب واضطراب ثنائي القطب. مشروع “91 صورة” هو 3 مقطوعات موسيقية مدتها 20 دقيقة وكتاب يحتوي على 91 صورة عن الوجود والبؤس والحب.
علي عيسى، مصر/ مؤلف وعازف موسيقي
إنتاج ألبوم “جوده بار”
الألبوم هو مجموعة من المؤلفات الأصلية وهو استكشاف للصلة بين الأشكال المعاصرة والتقليدية للموسيقى المصرية. يعتمد فيه المؤلف على مجموعة غنية من التأثيرات الموسيقية من الأصوات الفولكلورية والدينية إلى المبدعين المعاصرين أمثال عبده داغر ورياض السنباطي، إلى الأصوات المثيرة للجدل في الأحياء الشعبية بالقاهرة المعروفة باسم “المهرجانات”.
لجنة التحكيم:
سميرة قادري، المغرب/ مغنية أوبرا؛
هدى عصفور، فلسطين/ مغنية ومؤلفة موسيقية؛
خيّام اللامي، العراق/ مؤلف موسيقي.
“ما يغلب على المشاريع هو أنها تتضمن وعياً جماعياً بدور و قوة الفن والموسيقى، تحقق من خلال ملاءمة المواضيع للسياق الاجتماعي و السياسي. أفكار شبابية تنوعت وتشعبت لتجعل من الموسيقى أداة مكاشفة وإثبات للذات، وبالتالي التعبير بحرية عن الوطن وعن الهوية. من مشروع إلى آخر، نكتشف جيلاً جديداً من المبدعين وخاصة للذين يعيشون خارج أوطانهم.”
-سميرة قادري
السينما
سعيد زاغة، فلسطين/ مخرج
مرحلة ما بعد الإنتاج للفيلم الروائي القصير “بيت للإيجار”
تتفاجأ حسنة، وهي امرأة فلسطينية في عقدها الخامس، بدخول أحد الشبان بيتها وادعائه أنه سائح أمريكي يطلب المبيت في منزلهم وأنه قد ضلّ طريقه أثناء محاولته الذهاب للقدس. تنتاب الشكوك حسنة، ولكن زوجها الستيني “نبيل” يؤكد لها أن الشاب يبدو لطيفاً وغير مؤذٍ. يتفاجاً كل من حسنة ونبيل بفرض الجيش الإسرائيلي منع التجول على القرية لأسباب غير معلنة، فتزداد شكوك حسنة.
نديم سليمان، سوريا/ مخرج
إنتاج وما بعد إنتاج فيلم وثائقي طويل بعنوان “أنا واحد منهم”
نديم، مخرج سوري مغترب، يلتقي غجيغوج، قومي بولندي، ويبدأ بتصوير فيلم عن حياته السياسية. غجيغوج يخسر الانتخابات ويتخلى عن السياسة، ثم يساعده نديم في تحقيق حلمه القديم وتسجيل أول ألبوم هيب هوب خاص به. بعد الانتهاء من تسجيل الألبوم، يقرر غجيغوج مرافقة نديم في رحلة إلى سوريا حيث سيكون أبعد من أي وقت مضى عن بولندا.
مروى زين العابدين، السودان/ مخرجة ومنتجة
تطوير وإنتاج فيلم وثائقي تجريبي قصير بعنوان “أما عن الجنجويد”
تأملات شاعرية في ثورة السودان وخلفيتها. يتم رصد هامش من تضحيات شعوب السودان للوصول إلى لحظة ثورية تسعى لتغيير مجرى التاريخ رغم كل المعوقات السياسية والاقتصادية والدينية. ثلاث ولايات تم تهميشها لعقود تشعل نار الثورة، لدى كل ولاية منها تاريخ نضالي خاص ومميز: تهجير، تفقير، استعباد، وقتل أحياناً. تسعى المخرجة خلال الفيلم إلى تشكيل ذاكرة شاعرية خاصة عن طريق قصص وشعر وغناء وجغرافيا للمكان.
عبدالله الخطيب، فلسطين/ مخرج
إنتاج فيلم وثائقي طويل بعنوان “غيتو اليرموك”
في مواجهة القصف والحصار والتجويع الذي حل بأهلهم و مخيمهم، تقرر مجموعة من الناشطين الفلسطينيين والفلسطينيات، من مخيم اليرموك قرب دمشق، أن يقاوموا من خلال العمل المدني والزراعة والتعليم والموسيقى والمسرح والحب والفرح.
لجنة التحكيم:
سوسن دروزة، الأردن/ مخرجة سينمائية؛
أمجد أبو العلاء، السودان/ مخرج سينمائي؛
علاء الدين سليم، تونس/ مخرج سينمائي.
” المشاريع المقدّمة متطورة و مثيرة للاهتمام بشكل ملحوظ و تضمنت معظمها سيناريوهات جاهزة للتصوير ورؤية إخراجية متفرّدة وواضحة بالإضافة إلى خطط إنتاجية و موازنات جدية. سررت جداً بما قرأت وبمدى التطور للمخرجات و المخرجين و المنتجات و المنتجين الشباب بتقديم مشاريعهم بشكل متكامل ومحترف في أغلبية الاستمارات. غير أنني لاحظت كثرة القصص والسيناريوهات المعتمدة على تجربة شخصية جداً و التي ممكن أن تكون ينبوع للفكرة الرئيسية إلا أنها في تقديري من الأجدى أن تنطلق إلى أفق أوسع يلمس تجارب أخرى في مسالك الحياة الأوسع، أن تتشابك مع الواقع و لكن تحلّق إلى ما أبعد منه.”
-سوسن دروزة
“كانت لحظات عظيمة وممتعة ومهمة أثناء تقييم مشاريع صناع أفلام من الوطن العربي وتجربة أضافت لي الكثير ومن الجميل اكتشاف كل هذا الكمّ من الأعمال العربية الواعدة مما يبشّر بسنوات قادمة مميزة للسينما العربية”
-أمجد أبو العلاء
الأدب
ياسر عبد النبي، مصر/ شاعر وروائي
رواية “ماري القبطية”
رواية من جزئين، الجزء الأول ترويه فتاة مسيحية من صعيد مصر لتحكي قصتها مع شاب مسلم أحبته، وبعد وشاية إحدى زميلاتها لأهلها عن هذه العلاقة تحبس في دير بالصحراء لمدة شهور، ورغم ذلك تستمر علاقتهما. أما الجزء الثاني فيروي فيه الشاب نفس الأحداث من وجهة نظره ورؤيته ومكانه.
أنس إبراهيم، فلسطين/ كاتب وروائي
رواية “متسوّلو الوجود”
زوجان يعيشان زواجاً كئيباً يشعر فيه الزوج بالاغتراب التام عن نفسه وعن زوجته، والزوجة تبغض زوجها وتحمّله مسؤولية تعاستها. تبدأ الرواية بمحاولة انتحار الزوج التي تفشل بصورة ساخرة، ما يدفعه إلى مشاركتها عبر فيسبوك. تلك المشاركة تجعل منه في بضعِ ساعاتٍ شخصاً مشهوراً وتنقلب حياته تماماً فيصبِح شخصاً مؤثّراً إلكترونياً. في وجوده الإلكتروني هذا، يتمكّن من تعويض “عدم وجوده” في الواقع ولكنّه أيضاً يعمّق اغترابه في العالم الواقعي، في الوقت نفسه، تبدأ الزوجة بمحاولات تعويض تعاستها خارج البيت أيضاً.
دينا محمد، مصر/ كاتبة وروائية
رواية “رحيل وغربة”
عائلة نوبية مصرية يتمّ تهجيرها ضمن الهجرة النوبية التي دخلت موسوعة “جينيس للأرقام القياسية” بحكم أنها أطول هجرة من حيث المسافة التي تصل إلى 400 كم وعدد المرحّلين الذي بلغ مائتي ألف نسمة والفترة الزمنية التي استمرت من أكتوبر 1963 حتى يوليو 1964 أثناء فترة بناء وملء السد العالي.
إسماعيل أحمد، اليمن/ كاتب روائي ومسرحي
رواية “مباراة ساخنة في منتصف الليل”
ماذا يحدث عندما تزول الشعرة الفاصلة بين العبقرية والجنون؟ هذا ما تحاول الرواية استكشافه، إلى جانب تصوير رحلة تيه الإنسان العربي المعاصر في قالب من الكوميديا السوداء عبر الشخصية الرئيسة وهي أستاذ اللغة العربية الذي يبدأ جولة تسكّعه الليلية بمعارك متخيّلة، موجّهًا الشتائم النابية لخصوم غير مرئيين. يعرب الأستاذ لامرأته عن سعادته الغامرة بإقالته من وظيفته لأنه سيتفرّغ أخيراً لأشياء أكثر أهمية. لكن مأساته الحقيقية تبدأ بعد ذلك، عندما يجد الفرصة أخيراً لمعاينة المدينة في وضح النهار.
لجنة التحكيم:
روضة الحاج، السودان/ شاعرة؛
نجوى بركات، لبنان/ كاتبة؛
عاشور الطويبي، ليبيا/ شاعر وكاتب.
“كانت أكثر الأعمال جيدة حد التنازع والإرباك فرط ما تقاربت النسب والمستويات الفنية. أتمنى أن يشارك الذين لم يحالفهم الحظ هذه الدورة في الدورات القادمة عسى أن يكون حظهم أوفر فمعظم الأعمال كانت جيدة.”
-روضة الحاج
الفنون البصرية
إياس شاهين، سوريا/ فنان بصري
مشروع “م³ من دمشق: الحدود، الذاكرة، الوقت”
هو مشروع فني بصري تشاركي يهتمّ بمعنى الذاكرة والزمان والمكان. المتر المكعّب هنا هو صيغة حجمية بأبعاد مكانية (الحدود والذاكرة والوقت). هو مكعّب لحدود افتراضية من دمشق تعبّر عن حواجز تضيق بنا، حافة نخشى عبورها، شفير من هاوية، طور حياة جديدة، غاية نسعى لها، مدى يكفينا وجوانب نعيش بينها، نعرف من خلاله الحدود كعائق وعازل، تحدّد هويتنا واسم مكان وجودنا وانتمائنا.
خالد ضوا، سوريا/ نحّات وفنان بصري
تجهيز “هنا قلبي”
تجهيز متعدد الوسائط وهو تجسيد لحارة سورية مدمّرة بأدق تفاصيلها، أبنية مؤلفة من طابقين لثلاثة طوابق، بعض واجهاتها مدمّرة مما يتيح رؤية ما تخفيه عادة هذه الجدران من تفاصيل داخل البيوت، إضافة إلى المداخل والدرج الموصل إليها. “هنا قلبي” هو رحلة للبحث في الصورة، إنه دعوة للتأمل والبحث عن التفاصيل في زمن الميديا والسوشيال ميديا، يحضر فيه ثلاثة أزمنة، زمن قبل وقوع الكارثة، زمن الكارثة، وزمن ما بعد الكارثة.
مي مراد، فلسطين/ فنانة بصرية
معرض “لديك رسالة جديدة”
معرض تجهيز بصري يوثّق الحياة اليومية للفنانة بـ365 لوحة (يوم) ضمن لوحات صغيرة برؤية بصرية مفاهيمية جديدة يتخللها رسائل إلكترونية تحاكي المزاج العام وبشكل خاص المُشاهد. المعرض مستوحى من إجابة الرسام الأمريكي مارك روثكو عندما سئل “ماذا تعني لوحاتك؟” وأجاب أنّ كل ما يريده هو وضع حزنه في اللوحة ثم يأتي المشاهد ويضع حزنه أيضاً وعندها سوف يصبحان أقلّ وحدة.
الطيب نضيف، المغرب/ فنان بصري وفوتوغرافي
تجهيز “خطاب”
تجهيز فني متعدد الوسائط يسلّط الضوء على مفهوم الخطاب وفن الخطابة ومدى تأثيرهما على الجماهير وفعاليتهما في الإقناع والحشد، سواء كانت خطابات سياسية أو دينية أو نضالية أو عسكرية أو شعرية أو فنية… ويقدّم نماذج من خطابات صوتية شهيرة لمشاهير لم يعودوا على قيد الحياة لكنّ خطاباتهم كانت ولازالت مؤثرة حتى اتّسمت بالخلود عبر عقود من الزمن وجعلت من أصحابها رموزاً في شتى المجالات.
لجنة التحكيم:
رشيدة التريكي، الجزائر/ ناقدة ومؤرخة فنية؛
نجلا العجيلي، ليبيا/ قيّمة فنية؛
عادل عابدين، العراق/ فنان بصري.
“كانت بعض المشاريع مفصّلة ودقيقة وكادت تتمتّع بمقاربة علمية لتنفيذها، ممّا أعطاني أملاً جديداً في عقلية الفنانين المعاصرين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. إلّا أنّ بعض المشاريع الأخرى افتقرت إلى العمق والوضوح. كان هناك رابط مشترك بين الأعمال الأربعة التي حازت على الدعم وهو تشرّب الذاكرة وتوثيق فقدان التراث في جميع أنحاء المنطقة، كما أنّ المتقدمين قدّموا بحوثاً واضحة في مقترحاتهم.”
-نجلاء العجيلي
فنون الأداء
فرح أزرق، سوريا/ فنانة متعددة الاختصاصات ومؤدية
عرض “33 فقرة”
مشروع فني تجريبي يعتمد على الأداء الصوتي-الحركي ويبحث بمفاهيم “الحدودية” البشرية الفكرية والعاطفية والمناطقية، والتوترات التي تخلقها، والمواجهات والتحديات وسبل الحوار والتكيّف معها. من خلال الجسد والحركة والصوت وتقنيات رقمية لمعالجة الصوت والصورة، سيبحث المشروع بآليات “الحدودية” ويعيد ترجمتها على المستوى الشخصي، ومستوى الآخر، والمستوى المجتمعي، ومستوى الحراك الشعبي المتأجج الذي نعيشه في زمننا الحالي.
يارا بو نصار، لبنان/ ممثلة وكاتبة ومخرجة مسرحيّة
عرض “بكرا أحلى يوم بحياتي” (عنوان مؤقت)
عرض مسرحي يسائل العوامل التي قد تدفع الجسد إلى حالة هشّة، إلى الاستسلام أو المقاومة، كما يتناول حميمية الهشاشة في خصوصية اللحظات الشخصية و محاولات الحفاظ على وهم السيطرة على النفس. يعتمد العمل على تشريح عادات يومية وذكريات وهواجس مربوطة بديناميكيّة الأسرة، بالعلاقات الاجتماعية و بصدمات راسخة. كما أنّه يكشف ردات فعل عضوية تمّ حملها إلى الحاضر منذ الطفولة من خلال الغوص في أرشيف فيديو خاص للعائلة والتشكيك في شرعية حفظ الذكريات عن طريق الصورة.
حمزة حمادة، لبنان/ مؤدي ومخرج مسرحي
عرض “طلب تعيين”
عرض مسرحي عن نص “طلب تعيين ” للكاتب الفرنسي ميشيل فينافير، يسبقه تجهيز فني. شخصيات هذا العرض هي أب و أم و ابنتهما ومدير تعيين الكوادر في مؤسسة، وهي تعيش ضغوطات الحياة اليومية فتسعى، وتتحول، وتنتظر، وتتقبّل أو ترفض، وتتعرّض لعقدة الذنب، تفقد الثقة في النفس لتسأل نفسها “من أنا؟”. العرض يطرح قضية الذات والهوية في المجتمع الحديث ويضيء على قضية “انتزاع الاعتراف” بالقيمة الذاتية للأنا ضمن العلاقات الإنسانية.
ستيفاني كيال، لبنان/ ممثلة وراقصة
عرض “أمورٌ لا تُرى” (عنوان مؤقت)
كيف تحافظ الأجساد على إحساسها بالبيت عندما تهيم في بلادٍ بعيدةٍ وغريبةٍ عنها؟ أيّ طللٍ يبقى من “المسكن” حين تنقرض مجتمعات وتنبثق أخرى؟ كيف يُرَى الجسد ملاذاً أخيراً للحميمية؟ “أمورٌ لا تُُرى” هو عرض راقص يحاول مساءلة حال الجسد ونوعيّات حركته، في حضور وغياب المسكن.
لجنة التحكيم:
نورا أمين، مصر/ كاتبة ومخرجة مسرحية؛
نانسي نعوس، لبنان/ مخرجة مسرحية؛
شاذلي عرفاوي، تونس/ مخرج مسرحي.
“المشروعات الفائزة تعبّر بجدية عن قدرة جيل من شباب المبدعين المسرحيين العرب على الابتكار وخلق رؤية فنية خاصة بهم تتسم بالأصالة والتجديد، وهو ما نودّ تعضيده في مواجهة ثقافة عالمية شائعة من الاستسهال والنقل وفقدان الهوية الإبداعية”
-نورا أمين
“سررت بقراءة مشاريع جريئة وغير تقليدية، تميل إلى التجريب وتثير الوعود. معظم المشاريع تعبر عن الحروب والواقع الإجتماعي والسياسي في المنطقة العربية مع تركيز على التساؤلات المتعلقة بالهوية والمكان.”
-نانسي نعوس