حسن دارسي
المغرب
فنان بصري
فنون بصرية
ولد حسن دارسي في الدار البيضاء ودرس في المدرسة العليا للفنون التشكيلية والبصرية في مونس، بلجيكا. في العام 1995، أسّس مشروع La Source du Lion (عين السبع) وهو ستوديو للفنانين يقع في الدار البيضاء. تتأثر ممارسة دارسي الفنية بشكل كبير بتجاربه وحياته اليومية ومحيطه، ويعتمد في عمله على المشاريع التشاركية باستعمال وسائط متعددة. يرتبط عمله ارتباطاً وثيقاً بالسياق الاجتماعي والثقافي والسياسي والاقتصادي لبلده وتفاعلاته مع السياق العالمي. تدمج رحلته الفنية إيماءات وإنتاجات تتحدى الموضوع الفني المبسّط كأفق للنشاط الإبداعي. تتّسم أعماله ومشاريعه بموقف سياسي اجتماعي نقدي يعبّر عنه من خلال مفهوم المشروع كأداة فعالة للتأثير. يعتقد دارسي أن للفن دوراً أساسياً في التطور الثقافي والإنساني لمدينته وبلده والعالم ككل، فلقد حاول لسنوات عدّة الإشارة إلى وإبراز وتنفيذ أعمال ومشاريع تحرّك الوعي السياسي والمدني. اليوم، وبعد استخدامه المتكرّر للمدينة كأرضية مفضلة لأعماله، يرغب في استكشاف فضاءات عامة أخرى غالباً ما تكون منسية، تلك الواقعة في الأرياف في جهة الدار البيضاء-سطات، التي تقع رمزياً بين العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء والعاصمة السياسية والإدارية الرباط. يهدف دارسي إلى التجريب بممارسات وأشكال فنية جديدة بناءً على مشروع وسياق معيّن لخلق قاسم مشترك يساهم في نسج الروابط الاجتماعية. إنه مشروع ينتمي إلى المجال الفني، ويقترح في الوقت نفسه بدائل اجتماعية وبيئية واقتصادية ممكنة لمنطقة معينة.

حسن دارسي
المغرب
فنان بصري
فنون بصرية
ولد حسن دارسي في الدار البيضاء ودرس في المدرسة العليا للفنون التشكيلية والبصرية في مونس، بلجيكا. في العام 1995، أسّس مشروع La Source du Lion (عين السبع) وهو ستوديو للفنانين يقع في الدار البيضاء. تتأثر ممارسة دارسي الفنية بشكل كبير بتجاربه وحياته اليومية ومحيطه، ويعتمد في عمله على المشاريع التشاركية باستعمال وسائط متعددة. يرتبط عمله ارتباطاً وثيقاً بالسياق الاجتماعي والثقافي والسياسي والاقتصادي لبلده وتفاعلاته مع السياق العالمي. تدمج رحلته الفنية إيماءات وإنتاجات تتحدى الموضوع الفني المبسّط كأفق للنشاط الإبداعي. تتّسم أعماله ومشاريعه بموقف سياسي اجتماعي نقدي يعبّر عنه من خلال مفهوم المشروع كأداة فعالة للتأثير. يعتقد دارسي أن للفن دوراً أساسياً في التطور الثقافي والإنساني لمدينته وبلده والعالم ككل، فلقد حاول لسنوات عدّة الإشارة إلى وإبراز وتنفيذ أعمال ومشاريع تحرّك الوعي السياسي والمدني. اليوم، وبعد استخدامه المتكرّر للمدينة كأرضية مفضلة لأعماله، يرغب في استكشاف فضاءات عامة أخرى غالباً ما تكون منسية، تلك الواقعة في الأرياف في جهة الدار البيضاء-سطات، التي تقع رمزياً بين العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء والعاصمة السياسية والإدارية الرباط. يهدف دارسي إلى التجريب بممارسات وأشكال فنية جديدة بناءً على مشروع وسياق معيّن لخلق قاسم مشترك يساهم في نسج الروابط الاجتماعية. إنه مشروع ينتمي إلى المجال الفني، ويقترح في الوقت نفسه بدائل اجتماعية وبيئية واقتصادية ممكنة لمنطقة معينة.

محكّم/ة

لنستعيد المشاع: مشروع لبناء تعاون ثقافي في المنطقة العربية
2024

محكّم/ة

المنح الاستثنائية لدعم الفنانين والكتاب
2020