
أسامة غنم
سوريا
مدير فني وأستاذ المسرح الحديث
فنون الأداء
أسامة غنم مخرج وكاتب مسرحي ومترجم، وهو المؤسس والمدير الفني لمختبر دمشق المسرحي وأستاذ المسرح الحديث في قسم الدراسات المسرحية في المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق. حصل على دكتوراه دراسات مسرحية من جامعة باريس الثامنة. منذ العام 2011، أدار 23 ورشة بحث مسرحي حول مواضيع الدراما والتمثيل والأداء في المسرح المعاصر. أخرج غنم "الشريط الأخير" - بيكيت في عام 2009، "حدث ذلك غداً" - رافنهيل كروتز داريو فو في 2010، "العودة إلى البيت" - بينتر في عام 2013، "زجاج" - ويليامز عام 2015، و"دراما" - شيبارد عام 2018. في العام 2019، أخرج "فويتسيك" عن بوشنر في المسرح الوطني التونسي، وشمس ومجد، وهي مسرحيته الأولى ككاتب مسرحي في 2021. ترجم العديد من النصوص المسرحية ( شيبارد، بوند، سارا كين، بيرنهارد، كريمب، هارور، بينهال، بيركوف وآخرين) بالإضافة إلى قاموس المسرح المعاصر والعروض الأدائية لباتريس بافيس.
أسامة غنم
سوريا
مدير فني وأستاذ المسرح الحديث
فنون الأداء
أسامة غنم مخرج وكاتب مسرحي ومترجم، وهو المؤسس والمدير الفني لمختبر دمشق المسرحي وأستاذ المسرح الحديث في قسم الدراسات المسرحية في المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق. حصل على دكتوراه دراسات مسرحية من جامعة باريس الثامنة. منذ العام 2011، أدار 23 ورشة بحث مسرحي حول مواضيع الدراما والتمثيل والأداء في المسرح المعاصر. أخرج غنم "الشريط الأخير" - بيكيت في عام 2009، "حدث ذلك غداً" - رافنهيل كروتز داريو فو في 2010، "العودة إلى البيت" - بينتر في عام 2013، "زجاج" - ويليامز عام 2015، و"دراما" - شيبارد عام 2018. في العام 2019، أخرج "فويتسيك" عن بوشنر في المسرح الوطني التونسي، وشمس ومجد، وهي مسرحيته الأولى ككاتب مسرحي في 2021. ترجم العديد من النصوص المسرحية ( شيبارد، بوند، سارا كين، بيرنهارد، كريمب، هارور، بينهال، بيركوف وآخرين) بالإضافة إلى قاموس المسرح المعاصر والعروض الأدائية لباتريس بافيس.

محكّم/ة
المنح الإنتاجية
2024
حائز/ة على منحة
المنح الاستثنائية لدعم الفنانين والكتاب
2020
الخادمات
مسرحية “الخادمات”
تقديم اقتباس محلي بالعامية السورية وفي سياق دمشق الحالي من مسرحية جان جينيه “الخادمات” (1947) التي يعبّر فيها الكاتب ببلاغة عن جريمة البنية الطبقية وخريطة الفقر وملامحه. المسرحية هي امتحان أسلوبي أدائي ودراماتورجي ثري الاحتمالات يعرّي فردانية ثقافة وسائط التواصل الاجتماعي التي نستهلكها أمام جميع أنواع الشاشات والمرايا والتي تملي علينا ما هو الجميل وما هو القبيح وما هو المحرم وما هو المسموح، وتجعلنا منسحقين أمام الافتتان المرضي بصورة الآخر الحاضرة حتى في غيابه.
تقديم اقتباس محلي بالعامية السورية وفي سياق دمشق الحالي من مسرحية جان جينيه “الخادمات” (1947) التي يعبّر فيها الكاتب ببلاغة عن جريمة البنية الطبقية وخريطة الفقر وملامحه. المسرحية هي امتحان أسلوبي أدائي ودراماتورجي ثري الاحتمالات يعرّي فردانية ثقافة وسائط التواصل الاجتماعي التي نستهلكها أمام جميع أنواع الشاشات والمرايا والتي تملي علينا ما هو الجميل وما هو القبيح وما هو المحرم وما هو المسموح، وتجعلنا منسحقين أمام الافتتان المرضي بصورة الآخر الحاضرة حتى في غيابه.
فنان/ة مشارك/ة
مهرجان الربيع
ريدزون
2016
زجاج
دمشق في هذه الأوقات جميلة وهشة وشفافة مثل الزجاج. في بيت صغير تسكنه عائلة مكونة من ثلاثة أفراد تتقاطع أربعة مصائر : الأم ترفض الحاضر باسم الماضي، الابنة ترفضه باسم الأشياء الهشة، الابن يرفضه باسم السينما المعاصرة. و لمواجهة هذا الحاضر الملتبس و للفرار منه و للانغماس فيه تقرر العائلة دعوة شاب (واقعي) للعشاء.
شكّلت مسرحية تيتيسي ويليامز التي تحمل عنوان "مجموعة الحيوانات الزجاجية" العمود الفقري للكتابة الدراماتورجية والأدائية لعرض "زجاج" وخضعت لعمل ارتجالي معقد مع الممثلين والفريق الدراماتورجي والتقني حول سؤال مواصلة اليومي والتي تعني إمكانية البقاء على قيد الحياة في عالم يزداد صعوبة وحزناً.
شكّلت مسرحية تيتيسي ويليامز التي تحمل عنوان "مجموعة الحيوانات الزجاجية" العمود الفقري للكتابة الدراماتورجية والأدائية لعرض "زجاج" وخضعت لعمل ارتجالي معقد مع الممثلين والفريق الدراماتورجي والتقني حول سؤال مواصلة اليومي والتي تعني إمكانية البقاء على قيد الحياة في عالم يزداد صعوبة وحزناً.
محكّم/ة
المنح الإنتاجية
الدورة 02
2015
محكّم/ة
المنح الإنتاجية
الدورة 01
2014
اضف تعليقا