رانية اسطفان
لبنان
فنانة ومخرجة
سينما
رانية اسطفان فنانة ومخرجة لبنانية مقيمة في بيروت، تخرّجت من جامعتي لاتروب في أستراليا وباريس 8 في فرنسا في مجال الدراسات السينمائية. تتميز أفلامها بلعبها مع الأنماط السينمائية، التنقيب في تاريخ الصورة والتحقيق الطويل الأمد حول الهوية والذاكرة. ترتكز أفلامها الوثائقية على التاريخ المعاصر والمضطرب لبلدها، حيث تقدّم وجهة نظر شخصية للأحداث السياسة العنيفة. يعتبر العمل مع المواد الأرشيفية محوراً أساسياً في أعمالها الفنية، إذ تستكشف صوراً وأصواتاً منسية تطارد الحاضر، تضعها جنباً إلى جنب مع صورها الخاصة لإنتاج سرد متنوع يجدّد المعاني والتجربة السينمائية. وُصف فيلمها الطويل الأول "اختفاءات سعاد حسني الثلاثة" (2011) بأنه "كلاسيكي معاصر" وفاز بالعديد من الجوائز. كما فاز فيلمها الطويل الثاني "السهل الممتنع: عن الحوار مع سمر يزبك" (2022) بجائزة أفضل فيلم في مهرجان فيلا ميديسين السينمائي الدولي. تم تعيينها مؤخراً "فنانة مشاركة" في المدرسة العليا للعلوم الاجتماعية في باريس وفنانة مقيمة في مؤسسة جامعة مرسيليا.

رانية اسطفان
لبنان
فنانة ومخرجة
سينما
رانية اسطفان فنانة ومخرجة لبنانية مقيمة في بيروت، تخرّجت من جامعتي لاتروب في أستراليا وباريس 8 في فرنسا في مجال الدراسات السينمائية. تتميز أفلامها بلعبها مع الأنماط السينمائية، التنقيب في تاريخ الصورة والتحقيق الطويل الأمد حول الهوية والذاكرة. ترتكز أفلامها الوثائقية على التاريخ المعاصر والمضطرب لبلدها، حيث تقدّم وجهة نظر شخصية للأحداث السياسة العنيفة. يعتبر العمل مع المواد الأرشيفية محوراً أساسياً في أعمالها الفنية، إذ تستكشف صوراً وأصواتاً منسية تطارد الحاضر، تضعها جنباً إلى جنب مع صورها الخاصة لإنتاج سرد متنوع يجدّد المعاني والتجربة السينمائية. وُصف فيلمها الطويل الأول "اختفاءات سعاد حسني الثلاثة" (2011) بأنه "كلاسيكي معاصر" وفاز بالعديد من الجوائز. كما فاز فيلمها الطويل الثاني "السهل الممتنع: عن الحوار مع سمر يزبك" (2022) بجائزة أفضل فيلم في مهرجان فيلا ميديسين السينمائي الدولي. تم تعيينها مؤخراً "فنانة مشاركة" في المدرسة العليا للعلوم الاجتماعية في باريس وفنانة مقيمة في مؤسسة جامعة مرسيليا.

محكّم/ة

المنح الإنتاجية
2024